Adhkar Within Salah
Istiftāh (The Opening Duʿā’)
سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَىٰ جَدُّكَ ، وَلاَ إِلٰهَ غَيْرُكَ
اَللّٰهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِـيْ وَبَيْنَ خَطَايَاىَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ ، اَللّٰهُمَّ نَقِّنِيْ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اَللّٰهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَاىَ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ حَمْدًا كَثِيْرًا طَيِّبًا مُّبَارَكًا فِيْهِ
اَللّٰهُ أَكْبَرُ كَبِيْرًا ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ كَثِيْرًا ، وَسُبْحَانَ اللّٰهِ بُكْرَةً وَّأَصِيْلًا
اَللّٰهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَإِسْرَافِيْلَ ، فَاطِرَ السَّمٰـوٰتِ وَالْأَرْضِ ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ، أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيْمَا كَانُوْا فِيْهِ يَخْتَلِفُوْنَ ، اِهْدِنِيْ لِمَا اخْتُلِفَ فِيْهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ ، إِنَّكَ تَهْدِيْ مَنْ تَشَآءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ
وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِيْ فَطَرَ السَّمٰـوٰتِ وَالْأَرْضَ حَنِيْفًا وَّمَآ أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِيْنَ ، إِنَّ صَلاَتِيْ وَنُسُكِيْ وَمَحْيَاىَ وَمَمَاتِيْ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، لَا شَرِيْكَ لَهُ ، وَبِذٰلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ ، اَللّٰهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ ، أَنْتَ رَبِّيْ وَأَنَا عَبْدُكَ ، ظَلَمْتُ نَفْسِيْ وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِيْ فَاغْفِرْ لِيْ ذُنُوْبِيْ جَمِيْعًا، إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ ، وَاهْدِنِيْ لِأَحْسَنِ الْأَخْلَاقِ لَا يَهْدِيْ لِأَحْسَنِهَا إِلَّا أَنْتَ ، وَاصْرِفْ عَنِّيْ سَيِّئَهَا لَا يَصْرِفُ عَنِّيْ سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِيْ يَدَيْكَ ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ ، أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوْبُ إِلَيْكَ
اَللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، أَنْتَ نُوْرُ السَّمٰـوٰتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيِّمُ السَّمٰـوٰتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ ، وَوَعْدُكَ حَقٌّ ، وَقَوْلُكَ حَقٌّ ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ ، وَالْجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ، وَالنَّبِيُّوْنَ حَقٌّ ، وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ ، اَللّٰهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَبِكَ اٰمَنْتُ، وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ
سُبْحَانَ اللّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ، سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ
(x10)، أَسْتَغْفِرُ اللهَ (x10)، لَا إِلٰهَ إِلَّا اللهُ (x10)، سُبْحَانَ اللهِ (x10)، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ (x10)،اَللهُ أَكْبَرُ
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِيْ وَاهْدِنِيْ وَارْزُقْنِيْ وَعَافِنِيْ ، أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنْ ضِيْقِ الْمَقَامِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
Istiʿādhah
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
أَعُوْذُ بِاللّٰهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ، مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْخِهِ وَنَفْثِهِ
Basmalah
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيْمِ
Rukūʿ
سُبْحَانَ رَبِّـيَ الْعَظِيْمِ
سُبْحَانَ ذِي الْجَبَرُوْتِ ، والْمَلَكُوْتِ ، والْكِبْرِيَاءِ ، والْعَظَمَةِ
اَللّٰهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ ، وَبِكَ اٰمَنْتُ ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ ، خَشَعَ لَكَ سَمْعِيْ ، وَبَصَرِيْ ، وَمُخِّيْ ، وَعَظْمِيْ ، وَعَصَبِيْ
سُبُّوْحٌ، قُدُّوْسٌ، رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ
سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِيْ
سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ
After Standing Up From Rukūʿ
اَللّٰهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ
رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، حَمْدًا كَثِيْرًا طَيِّبًا مُّبَارَكًا فِيْهِ
لِرَبِّيَ الْحَمْدُ ، لِرَبِّيَ الْحَمْدُ
رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمٰـوٰتِ وَالأَرْضِ وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَىْءٍ بَعْدُ ، أَهْلَ الثَّنَاءِ وَالْمَجْدِ ، أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ – وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ – اَللّٰهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ ، وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ
اَللّٰهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمٰـوٰتِ وَمِلْءَ الْأَرْضِ وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ
اَللّٰهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاءِ وَمِلْءَ الْأَرْضِ، وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ، اَللّٰهُمَّ طَهِّرْنِيْ بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ، اَللّٰهُمَّ طَهِّرْنِيْ مِنَ الذُّنُوْبِ وَالْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْوَسَخِ
Sujūd
سُبْحَانَ رَبِّـيَ الْأَعْلَىٰ
سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ، رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ
سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ رَبَّنَا وبِحَمْدِكَ ، اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِيْ
سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ
اَللّٰهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ ، وَبِكَ اٰمَنْتُ ، وَلَكَ أَسْلَمْتُ ، سَجَدَ وَجْهِيْ لِلَّذِيْ خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ ، تَبَارَكَ اللّٰهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِيْنَ
سُبْحَانَ ذِي الْجَبَرُوْتِ ، وَالْمَلَكُوْتِ ، وَالْكِبْرِيَاءِ ، وَالْعَظَمَةِ
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِيْ ذَنْبِيْ كُلَّهُ ، دِقَّهُ وَجِلَّهُ ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ ، وَعَلَانِيَتَهُ وَسِرَّهُ
اَللّٰهُمَّ إِنّيْ أَعُوْذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوْبَتِكَ ، وَبِكَ مِنْكَ ، لَا أُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَىٰ نَفْسِكَ
Sajdah al-Tilāwah
سَجَدَ وَجْهِيْ لِلَّذِيْ خَلَقَهُ ، وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ بِحَوْلِهِ وَقُوَّتِهِ ، فَتَبَارَكَ اللّٰهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِيْنَ
اَللّٰهُمَّ اكْتُبْ لِيْ بِهَا عِنْدَكَ أَجْرًا ، وَضَعْ عَنِّيْ بِهَا وِزْرًا ، وَاجْعَلْهَا لِيْ عِنْدَكَ ذُخْرًا ، وَتَقَبَّلْهَا مِنِّيْ كَمَا تَقَبَّلْتَهَا مِنْ عَبْدِكَ دَاوُدَ
Between the Two Sajdahs
رَبِّ اغْفِرْ لِيْ ، رَبِّ اغْفِرْ لِيْ
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِيْ ، وَارْحَمْنِيْ ، وَعَافِنِيْ ، وَاهْدِنِيْ ، وَارْزُقْنِيْ
Tashahhud
اَلتَّحِيَّاتُ لِلّٰهِ، وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ ، اَلسَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَىٰ عِبَادِ اللّٰهِ الصَّالِحِيْنَ، أَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
Salāh on the Prophet ﷺ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَّعَلَىٰ اٰلِ مُحَمَّدٍ ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَىٰ اٰلِ إِبْرَاهِيْمَ ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ ، اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَّعَلَىٰ اٰلِ مُحَمَّدٍ ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَىٰ اٰلِ إِبْرَاهِيْمَ ، إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ
Duʿā’
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ ظَلَمْتُ نَفْسِيْ ظُلْمًا كَثِيْرًا ، وَّلَا يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلَّا أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِيْ مَغْفِرَةً مِّنْ عِنْدِكَ ، وَارْحَمْنِيْ إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيْحِ الدَّجَّالِ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيْحِ الدَّجَّالِ ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَفِتْنَةِ الْمَمَاتِ ، اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَمِ
اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِيْ مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ ، وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أعْلَنْتُ ، وَمَا أَسْرَفْتُ وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّيْ ، أَنْتَ الْمُقَدِّمُ ، وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ ، لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ
اَللّٰهُمَّ أَعِنِّيْ عَلَىٰ ذِكْرِكَ ، وَشُكْرِكَ ، وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ أَنْ أُرَدَّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْقَبْرِ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْألُكَ الْجَنَّةَ ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ النَّارِ
اَللّٰهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ ، وَقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ ، أَحْيِـنِـيْ مَا عَلِمْتَ الْحَـيَاةَ خَيْرًا لِّيْ ، وَتَوَفَّنِيْ إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْرًا لِّيْ ، اَللّٰهُمَّ وَأَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ فِي الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ، وَأَسْأَلُكَ كَلِمَةَ الْحَقِّ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ ، وَأَسْأَلُكَ الْقَصْدَ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَىٰ ، وَأَسْأَلُكَ نَعِيْمًا لَّا يَنْفَدُ ، وَأَسْأَلُكَ قُرَّةَ عَيْنٍ لَّا تَنْقَطِعُ ، وَأَسْأَلُكَ الرِّضَا بَعْدَ الْقَضَاءِ ، وَأَسْأَلُكَ بَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ الْمَوْتِ ، وَأَسْأَلُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَىٰ وَجْهِكَ ، وَالشَّوْقَ إِلَىٰ لِقَائِكَ ، فِيْ غَيْرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ ، وَلَا فِتْنَةٍ مُّضِلَّةٍ ، اَللّٰهُمَّ زَيِّنَّا بِزِيْنَةِ الْإِيْمَانِ ، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُّهْتَدِيْنَ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ ، بَدِيْعُ السَّمٰـوٰتِ وَالْأَرْضِ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالْإِكْرَامِ ، يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ بِأَنِّيْ أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللّٰهُ لَا إِلٰهَ إِلَّا أَنْتَ ، الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِيْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ ، وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ
Salām
اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللّٰهِ
Qunūt
اَللّٰهُمَّ اهْدِنِيْ فِيْمَنْ هَدَيْتَ ، وَعَافِنِيْ فِيْمَنْ عَافَيْتَ ، وَتَوَلَّنِيْ فِيْمَنْ تَوَلَّيْتَ ، وَبَارِكْ لِيْ فِيْمَا أَعْطَيْتَ ، وَقِنِيْ شَرَّ مَا قَضَيْتَ ، إِنَّكَ تَقْضِيْ وَلَا يُقْضَىٰ عَلَيْكَ ، وَإِنَّهُ لَا يَذِلُّ مَنْ وَّالَيْتَ ، وَلَا يَعِزُّ مَنْ عَادَيْتَ ، تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ
اَللّٰهُمَّ إِنَّا نَسْتَعِيْنُكَ وَنَسْتَغْفِرُكَ ، وَنُؤْمِنُ بِكَ وَنُثْنِيْ عَلَيْكَ الْخَيْرَ وَلَا نَكْفُرُكَ ، وَنَخْلَعُ وَنَتْرُكُ مَنْ يَّفْجُرُكَ ، اَللّٰهُمَّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ ، وَلَكَ نُصَلِّيْ وَنَسْجُدُ ، وَإِلَيْكَ نَسْعَىٰ وَنَحْفِدُ ، وَنَرْجُوْ رَحْمَتَكَ وَنَخْشَىٰ عَذَابَكَ ، إِنَّ عَذَابَكَ الْجِدَّ بِالْكُفَّارِ مُلْحِقٌ
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ ، وَأَعُوْذُ بِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوْبَتِكَ ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْكَ ، لَا أُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَىٰ نَفْسِكَ